جينيفر لوبيز اعتقدت أن بن أفليك هو “الشخص الذي فلت” قبل إحياء الرومانسية

يبدو أن جينيفر لوبيز ربما كانت تحمل شعلة لبن أفليك لبعض الوقت الآن.

 

كانت نجمة “سيلينا” ، البالغة من العمر 51 عامًا ، على علاقة مع الفائز بجائزة الأوسكار من 2002 إلى 2004 قبل أن ينهيا خطوبتهما ويفترقان في النهاية.

 

ومع ذلك ، في الأشهر الأخيرة ، شوهد الاثنان في نزهات رومانسية بعد أن أنهت لوبيز الأمور مع أليكس رودريغيز.

 

أخبر مصدر مؤخرًا الصفحة السادسة أنه كان من السهل على المغنية أن تدع أفليك يعود إلى قلبها.

“جينيفر دائمًا ما كانت ترى أن بن هو الشخص الذي أفلت” ، قال المصدر “لقد سُحقت بعد أن انفصلا ، رغم أنها شعرت في ذلك الوقت أنه ليس لديها خيار آخر سوى إلغاء خطوبتها.”

عندما انتهت علاقتهما ، كان يعتقد على نطاق واسع أن اللوم هو زيادة الاهتمام العام بالزوجين – وقد قال كلا النجمين نفس الشيء في المقابلات منذ ذلك الحين.

 

كما أجلوا حفل زفافهم في عام 2003 ، بسبب “اهتمام وسائل الإعلام المفرط” ، بحسب بوب شوجر.

 

وقال المصدر “بقدر ما كانت علاقتهما ساخنة وثقيلة ، كانا يسيران في مسارين مختلفين للغاية في نهاية الأمر”. “كانت جينيفر مستعدة للاستقرار وإنجاب الأطفال ، لكن بن لم يكن حريصًا على التخلي عن أسلوب حياته.”

في الوقت الحاضر ، أصبحت لوبيز “جادة” بشأن علاقتها المتجددة مع أفليك ، حسبما قال مصدر لمجلة People ، بل إنها تشارك الوقت مع أطفالها – التوأم ماكس وإيمي البالغان من العمر 13 عامًا – ومخرج “Argo”.